قال الناشط السياسي السوري يزن عبد الله في حديث صحفي من جنيف الاثنين 28 يناير/كانون الثاني ان “اغلبية المشاركين في المؤتمر هم من المعارضين ولكن هناك تيارات وسطية ايضا”.
ولفت عبد الله الى انه “لم يتم التوصل في نهاية المؤتمر الى تصريحات واضحة، ولن تكون هناك نتائج مهمة ستتمخض عنه”.
ورأى ان “تزامن المؤتمرين في جنيف وباريس هو ربما للتشويش (…) والائتلاف الوطني ربما يحاول ان يشوش على صوت المعارضة اليسارية في جنيف”.
كما اشار الناشط ايضا الى ان “الحكومة السويسرية رفضت السماح لحوالي 60 شخصية قادمة من سورية بدخول البلاد”.
سيريان تلغراف