رغم برودة الطقس ودرجات الحرارة المتدنية التي نزلت تحت الصفر، جاؤوا من كل مكان حاملين العلم السوري الذي قسّم العالم بصموده وصلابة جيشه وصبر شعبه ولم ينقسم، وهو الوطن العربي السوري الممانع.
وتوسطت الأعلام صورة القائد السيد الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية العلمانية، هكذا خرج السوريين والفرنسيين والعرب من مختلف الجنسيات وأبرزها الجزائرية في العاصمة الفرنسية باريس ليقولوا “لا للمخطط الصهيوني، لا لكذب الإعلام المرتزق، لا لأمثال السفهاء كبندر والحريري وعقاب “لا لتآمركم على سوريا ونعم لصاحب العيون الزرقاء بشار الأسد وللجيش العربي السوري، قالوها من أمام قصر “تروكاديرو”.
سيريان تلغراف | الخبر برس