لم يستبعد مراقبون “انتقال قيادة السياسة الخليجية تجاه الأزمة السورية من الدوحة الى الرياض ، بحيث تعود الأمور الى طبيعتها في مجلس التعاون الخليجي” ، لافتين إلى “رسالة الاعتذار التي وجّهها رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي الى علماء السعودية على أنّها تعبير عن هذا الانتقال” .
وترى ان هذا الشيخ الذي احتضنته الدوحة طويلاً وكان لسان حالها الديني في شؤون المنطقة كلّها بات يشعر بأنّ عليه الانتقال من القارب القطري الى القارب السعودي ، وهو ما يفسّر إجراء قناة “العربية” المعروفة الصلة بالرياض مقابلة طويلة مع القرضاوي الذي كانت تحتكره قناة “الجزيرة” القطرية منذ انطلاقتها في أواسط التسعينات .
سيريان تلغراف
هذا الكلب سوف ينتقل من وكر قذر الى وكر اقذر