أفاد مصدر في رام الله بأن الفلسطينيين خرجوا في مسيرات ونظموا وقفات احتجاجية رافضين أي تخدل عسكري ضد سورية.
وأوضح المصدر أن الاحتجاجات جرت يوم 31 أغسطس/آب في عدد من المدن الفلسطينية تضامناً مع سورية ورفضاً للتهديدات الأمريكية بشن ضربةٍ عسكرية على دمشق.
وأشار المصدر إلى أن الحراك الشعبي كان لافتاً في الضفة الغربية ويرفض أي تدخلٍ خارجي في الشأن الداخلي السوري ويَعتبر المخططات الأمريكية في سورية بمثابةِ مؤامرة.
وأكد المصدر أن الموقف الشعبي يتطابق مع موقفِ القيادة والفصائل الفلسطينية الذي يرى أن أي ضربةٍ عسكرية ضد سورية تعدُ عدواناً على الشعب السوري.
سيريان تلغراف