المخابرات البريطانية والاسرائيلية وقطر هي مصدر المعلومات الكاذبة التي تتحدث عن استخدام الجيش السوري السلاح الكيماوي ضد الارهابيين الذين يواصلون سفك دماء أبناء سوريا ، وتقول دوائر غربية لصحيفة المنار المقدسية أن لندن وتل أبيب تدفعان بالمنطقة الى حرب مدمرة ، لبناء الاستقرار على “أسس جديدة” ، تسقط كل القوى المعادية للمخططات الغربية والصهيونية والامريكية في المنطقة .
وتتساءل الدوائر هل ستنجح “كذبة” السيناريو الكيماوي في تمرير قرار الحرب على سوريا ، وما هو الدور الفرنسي في ذلك ؟!
سيريان تلغراف