أكدت صحيفة “نيويورك تايمز” الاميركية أن مراسلها في الشرق الأوسط أنتوني شديد توفي اثناء تغطية الحوادث في سورية الخميس بعد ان تعرض لأزمة ربو وهو في الثالثة والاربعين من عمره.
يذكر أن شديد، الفائز بجائزة بوليتزر مرتين عن تغطيته حرب العراق والحوادث التي ترتبت عليها، أميركي من اصل لبناني يتحدث العربية بطلاقة، وهو متزوج وله ولدان.