استبعد وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية في حديث إذاعي يوم الأحد 21 أكتوبر/تشرين الأول، أن تقدم بلاده على مكافحة تجارة العملة الصعبة في السوق السوداء.
وقال ولد قابلية إن الوزارة حاولت محاربة هذه الأسواق في السابق، وكان من السهل توقيف كل تجار العملة في يوم واحد.
وأشار إلى أن الجزائريين وجدوا ضالتهم في هذه المسالة، في ظل غياب مكاتب صرافة رسمية.
هذا، وينشط تجار العملة في المدن الجزائرية، وتشهد تجارتهم إقبالا من جانب المواطنين الراغبين بالسفر إلى الخارج لشراء اليورو والدولار، حيث تصرف الحكومة 145 يورو فقط لكل جزائري ومرة واحدة في السنة.
سيريان تلغراف | روسيا اليوم