إتهمت أوساط حقوقية اوروبية المدونة السورية رزان غزاوي بالكذب والخداع بعد أن قامت تلك المنظمات الحقوقية بحمل قضية إعتقال سابق لرزان بصفتها مدونة وناشطة حقوقية ، لكن من خلال متابعات وترجمات لما تكتبه رزان على صفحاتها الالكترونية تبين لتلك المنظمات الحقوقية الاوروبية أن رزان غزاوي تشجع الارهاب وهي تحرض على القتل والقتال وليست مدونة ولا ناشطة سلمية، بل هي جزء من تنظيم ارهابي يقتل المدنيين لأسباب طائفية أسمه الجيش الحر.
قراءة البوستات الخاصة على صفحة رزان غزاوي تؤكد ما ذهبت اليه المنظمات الحقوقية الاوربية ، فهي تكتب بنفس طائفي بغيض، وبطريقة اقل ما يمكن وصفها فيها أنها عضو في الجيش الحر ومتبنية لعمليات القتل الطائفي التي يقوم بها، هي ومحرضة على الانتماء للمجموعات المسلحة . حين تُعتقل هذه الناشطة مع المسلحين في اي معركة عسكرية قادمة ستعود الدعاية التي رافقتها عند إعتقالها سابقا ….إنها ناشطة سلمية تعبر عن رأي حر ….لكن سينسون أنها محرضة بحرية تعبير على قتل السوريون لبعضهم بعضا .
سيريان تلغراف