Site icon سيريان تلغراف

سـوريـة الله حـا مـيـهــا .. بقلم ابراهيم فارس فارس

ســوريــــا حــــــــضـــارة ْوتــــا ريـــــخ ْ

ع َ الــد نيــــا د وم ْ مـــنــــحــكــيــهـــــا

خــطـِّـت ْ ع َ الـزمــن ْ الأمــــــــجــــــا دْ

والأبــجـــد يـــة ْ بــتــــــــرْ و يــهــــــــا

بـنــــــت ْ حــضـــا رة ْ وعــمــــــــران ْ

وشـــعــبـــا الــعــظــيــم ْ بــيــبــنــيــهـــا

صـــد ِّ ت ْ هــجـْـمـــا ت ْ وهــجـْـمـــــات ْ

وأســـــو ا ر ْ الــمــــــجـــد ْ تــعــلـِّـيــهـــا

مــغــول ْ وتـــتـــر ْ وفــــر ا نـــــــــــــس ْ

وأ تــــر ا ك ْ وهـــمــــج ْ ومـــثـــلـــيــهــا

ر فـــعـــت ْ ر ا ســــا عــا لــي فـــــــو ق ْ

مـــا بــعـــمـــرا يــــو م ْ تــــــو طــيـــهــا

و لــمــَّــا أ جـــــــا هــــــا حـــــــــــا فــــظ ْ

صــــا نــــا وحــــــا فـــظــْــهـــا وراعــيـهـا

بــتــشــر يــن ْ الأول ْ قـــــــــــــــــــــــــا د ا

وكــتـــب ْ الــنـــصــر ْ بــإ يــــــــد يــهــــــا

وأســـَّــس ْ لــعـــيــشــــة ْ كـــــــــر ا مـــــــة ْ

و حــفــظ ْ حـــــا ضـــر ْ هــا ومــا ضــيــهــا

وا نــغــمــر ت ْ أمـــن ْ وأ مـــــــــــــــــــــا نْ

حـــــا فــظ ْ أســـــــــد ْ هـــــا بـيـحـمـيــهــــا

ومــن بــعـــد و الــقـــــا ئــــد ْ بــشــَّـــــا ر ْ

حــصــَّــن ْ ســو ر يــــا وقـــــــو ِّ يــهـــــا

ويـــو م ْ الــهــجـْـمـــو عـــلــيـــــهــــــــــا

جــيــو ش ْ ا لــغـــد ر ْ ومــا فــيــهــــــــا

لا الــســـعـــود يــــة ْ ولا الـــخـــــلــيـــــجْ

ولا تـــر كــــيـــَّــا بــتــعــنــيـــهــــــــــــــا

ولا جــيـــو ش ْ الــعـــا لـــم ْ كــــــــــــــــلا

عــن ْ د حـــــــرُ ن ْ ر ح ْ تــثـــنــيــهـــــــا

ومــهــمــا صـــا ر ْ ومــهــمــا كــــــــــــا ن ْ

ســــو ر يــــــا بـــا لـــر و ح ْ نــفــد يــهــــا

وبــشــَّـــار ْ الأســـــــــــــــــــد ْ قــــــــــــا لا

ســــــو ر يـــــــــــــــا الله حــــا مــيـــهـــــا

سيريان تلغراف | ابراهيم فارس فارس

(المقالة تعبر عن رأي الكاتب، وهيئة التحرير غير مسؤولة عن فحواها)

Exit mobile version