ذكر التلفزيون الفرنسي أمس الجمعة أن النيابة العامة في باريس فتحت تحقيقا مع 200 مواطن فرنسي يشتبه بتورطهم في القتال إلى جانب مجموعات إسلامية متشددة في سوريا.
وأشارت وزارة الداخلية الفرنسية إلى أن حوالي 300 فرنسي يشاركون حاليا في القتال إلى جانب الميليشيات ضد الحكومة السورية.
وأكدت أجهزة الأمن الفرنسية زيادة عدد الفرنسيين المتوجهين إلى سوريا للمشاركة في القتال. وأعرب وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف عن تخوّفه من إمكانية تدبير المتطرفين لأعمال إرهابية في فرنسا بعد العودة.
سيريان تلغراف