قال نشطاء إن مسلحي تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” أعدموا عددا من الأشخاص الذين كانوا قد اختطفوهم سابقا في حلب، من بينهم نشطاء وصحفيون.
ونقلت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الثلاثاء 7 يناير/كانون الثاني، عن الناشط مهندس أبو حمزة أن عملية الإعدام المفترضة وقعت في مستشفى للأطفال بحي قاضي عسكر بحلب.
وقال نشطاء آخرون أن عدد القتلى بلغ نحو 50، ومن بينهم أربعة صحفيين بقناة “شدى تي في” المعارضة للحكومة السورية.
وذكرت الصحيفة أنه لا يمكن التأكد من صحة هذه المعلومات نظرا لعدم وجود إمكانية للوصول إلى الموقع بسبب استمرار القتال.
سيريان تلغراف