اقترب النشاط الشمسي من ذروته قبل انقلاب قطبي الشمس في نهاية الدورة الشمسية التي تبلغ 11 عاما، ما يؤثر على المنظومة الشمسية بأكملها.
ويتوقع علماء أن يحدث الانقلاب قريبا، وفق ما جاء في بيان صحفي صدر عن مرصد “ويلكوكس” التابع لجامعة ستانفورد يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني.
ومن تداعيات الانقلاب على الأرض زيادة الأشعة الكونية والنشاط الشمسي، وهو ما نشهده الآن.
ويؤثر النشاط الشمسي بدروه على الحقل المغنطيسي للأرض، مما قد يكون له تأثير على عمل نظم توزيع الكهرباء والأقمار الصناعية.
وقد تشهد المناطق الشمالية من الأرض المزيد من حالات الشفق القطبي.
سيريان تلغراف