أعلن الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض جاي كارني الثلاثاء 10 سبتمبر/أيلول، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيمضي قدما في خطته لطلب موافقة الكونغرس على توجيه ضربات عسكرية محدودة لسورية.
وجاء هذا التصريح بالرغم من موافقة سورية على الاقتراح الروسي القاضي بوضع دمشق مخزونها من الأسلحة الكيميائية تحت المراقبة الدولية.
كما صرح كارني بأن واشنطن تريد التأكد من جدية سورية بهذا الشأن
.وأضاف المتحدث أن أوباما سيلقي كلمة مساء اليوم بعد زيارته الكونغرس ليطلب منه الموافقة على استخدام القوة العسكرية في سورية.
سيريان تلغراف